1

انا لله وإنا اليه راجعون

لا اله الا الله محمد رسول الله

انا لله وإنا اليه راجعون

لا اله الا الله محمد رسول الله

الخميس، 9 يوليو 2015

في ذمة الله | |

في ذمة الله | |
انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سبلة محمد السبول " أم إبراهيم" أرملة الحاج أحمد سليمان مسيعد المسيعديين رحمه الله.
وسيتم الصلاة عليها في مسجد إبراهيم الخليل والدفن في مقبرة غرندل بعد صلاة ظهر اليوم.
انا لله وانا اليه راجعون
دعواتكم لها بالرحمة والمغفرة والقبول.

الأربعاء، 8 يوليو 2015

الراحلون الأحبة | |


الراحلون الأحبة | |

الشاب أسامة أحمد خميس البشايرة " أبو أنس " رحمه الله
الذي توفي قبل أيام في حادث سير في عمان.

انا لله وانا اليه راجعون

دعواتكم له بالرحمة والمغفرة والقبول






الأحد، 5 يوليو 2015

في ذمة الله | |

في ذمة الله | |
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب " اسامة أحمد خميس البشايرة" ( أبو أنس ) أثر حادث مؤسف في عمان .
وسيكون الدفن بإذن الله بين العصر والمغرب لأن الجنازه في طريقها لبصيرا من عمان ، ولا نعلم متى وصولها بالضبط.
انا لله وانا اليه راجعون
دعواتكم له بالرحمة والمغفرة والقبول..

الأحد، 3 مايو 2015

في ذمة الله | |

في ذمة الله | |
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب لؤي محمد عيد سليمان حرب المسيعديين بعد صراع مع المرض.
وسيكون الدفن اليوم بعد صلاة الظهر في مقبرة غرندل.
انا لله وانا اليه راجعون
دعواتكم له بالرحمة والمغفرة والقبول

الخميس، 30 أبريل 2015

انا لله وانا اليه راجعون

في ذمة الله | |

انتقلت إلى رحمة الله الحاجة جواهر محمد الحنادقة " ام فواز " زوجة شاهر عطية الزويدين وسيكون الدفن اليوم بعد صلاة الظهر من مسجد بصيرا الكبير.

توفيت رحمها الله بعد ادائها مناسك العمرة وقبل أن تصل بيتها

انا لله وانا اليه راجعون

دعواتكم لها بالرحمة والمغفرة



الثلاثاء، 21 أبريل 2015

في ذمة الله | |

في ذمة الله | |
انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالله يونس اشتيوي الفقير صباح اليوم في المستشفى التخصصي بعد معاناة مع الفشل الكلوي وهو من سكان معان.
الدفن سيكون في معان
انا لله وانا اليه راجعون
دعواتكم له بالرحمة والمغفرة

الخميس، 16 أبريل 2015

في ذمة الله | |
انتقلت إلى رحمة الله تعالى السيدة زينب محمد ذياب صعنون عيال سلمان " أم عماد" زوجة عاهد يوسف ذياب عيال سلمان بعد معاناة مع المرض
انا لله وانا اليه راجعون
دعواتكم لها بالرحمة والمغفرة والقبول

الثلاثاء، 14 أبريل 2015

من الراحلين الاحبة

من الراحلين


رحلوا في مثل هذا الأسبوع



رحلوا في مثل هذا الأسبوع
(أعد الفقرة الشيخ أبو بكر المزايدة)
-------------------------------------------
8 /4
* الحاجة عائشة سالم أبو عوينة (أم سامي) 2008
* ام سالم عبد اللطيف -2011
* ابن عماد محمد سعد -2012
* خلف ابراهيم السفاسفة -2013
9 / 4
* ختوم ابراهيم السعدات-2012
11 / 4
* زوجة احمد ابراهيم السعودي-2002
* وفاء سامي تيم الزيدانيين- 2009
* ام ابراهيم مطلق النخاطين-2012
* ابراهيم سالم الشﻻويط-2014
12 / 4
* ام زهير محمد البشايرة-2003
* ام جميل عيد قاسم -2014
13-4
* سليمان محمد المزايدة-2004
* ابراهيم ماضي المزايدة- 2004
14-4
* زوجة عايد حسين الرفوع-2009
معاذ عبد المعطي السعودي 2013


الاثنين، 13 أبريل 2015

الراحلون الأحبة ||
رحل عنا في مثل هذا اليوم الاخ العزيز والغالي والحبيب
" معاذ عبد المعطي عبدالوالي السعودي " أبا المقداد ..
الشاب الطائع المجاهد الحاب للخير أينما كان ...
وهذه مقالة تكتب بماء الذهب كتبها أخوه الدكتور عمر السعودي حفظه الله ..
بسم الله الرّحمن الرّحيم
في الذّكرى الثّانية لرحيل الشّاب معاذ عبدالمعطي عبدالوالي السّعوديّ
1989-2105م
الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على رسول الله، النّبي الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين.
السّلام عليك أيّها الحبيب، السّلام على كلّ مَن أحبّك وبكى عليك، أو كاد، السّلام على كلّ من خفّف عنّا المصاب برحيلك، وتمنّى أنّ بيده ما يدفع الأذى، أو يمنعه،...
فقد صادف يوم الجمعة: 3/4/2015م، ذكرى ميلاد الفقيد الغالي أخي معاذ يرحمه الله، إذ أمضى من عمره أربعة وعشرين ربيعاً، ويصادف اليوم الإثنين: 13/4/2015م، الذّكرى الثانية لرحيله إذ رحل عنّا تاركاً في قلوبنا أحزاناً ما زلنا غير قادرين على تحمّلها، حتّى إننا تعلّمنا منها أن ندعو لكلّ النّاس بالنّجاة منها، نعم، معاذ ذلك الشّاب القرآني المبتسم، البارّ بوالديه وصحبهم، معاذ آخر درهم من دراهم أمّي ادّخرته في كيسها خوفاً من حوادث الليل والنّهار، ولكن يداً امتدّت إليه فسرقته، وسرقت آمالاً كانت أمّي، وكنّا نحلم أن تكون!!
نعم، ما زالت دموع أمّي تنهمر عليه، غالية تأكلُ الوجنات، وتجعل القلب يخفق على هذا الشّاب الذي رحل عن الدّنيا وفي جيبه أحد عشر ديناراً أردنيّاً، " وكَـــرَتَـــة "( kareta ) أداة تساعد في لبس الحذاء ( أكرمكم الله، وحفظكم بما يحفظ به الصّالحين من عباده) إذا أراد أن يمتطيه، قال لأمّي قبل أن يرحل- وقد اشترى لها طَرْدَ ماءٍ من محلاّت صديقه وصديقنا البارّ الأستاذ عثمان سالم عبداللطيف الرّفوع الذي خطب عروساً قبل أيّام، نظنّ أنْ لو كان معاذ حيّاً لحيّاه وبارك له، وهنّأه: نعم، قال لأمّي: إنّ له منها ديناراً واحداً، وعشرةً لآخر لم يذكر اسمه، وقد بحثنا عنه وفتّشنا لكننا لمّا نهتدِ إليه حتّى الآن، ويعلم الله أننا نحبّ صاحبها من دون أن نعرفه؛ لأنّ يده الكريمة قد لامست يد معاذ، ونفسه الطّيبّة قد أحبّت معاذاً، إذ لولا تلك المحبّة لما كان في أمانته هذه العشرة الدّنانير التي ما زالت أمّي محتفظة بها. نحمد الله أن أعطانا أخاً مثل معاذ الذي أعطانا بأخلاقه حبّ النّاس الطّيّبين الذين ما زالوا يذكرونه بخير، فهو صديق المآذن، والمساجد، والمرضى، إذ عرف عنه أنّه كان يؤدّي خدمات تمريضيّة جليلة لأولئك المرضى الرّاقدين على فرشهم في مساكنهم، ويشهد على ذلك ربّنا ربّ العزّة والجبروت، ورياح، وثلوج بصيرا، وبردها القارس الذي ما كان يوماً عائقاً في وجه خدمات معاذ الجليلة، وقد فقد هؤلاءِ المرضى تحيّته، وابتسامته، ودواءه، وأشياء أخرى يعلمها خالقنا الكبير الرحيم.
أيّها الغالي، أعجبني قولُ محبيّك كلّه، ورأيت أن أضمّ ما كتبه بعضهم، فهذا أخي وصديقي أبو المثنّى الأستاذ الدّكتور خليل عبد الرّفوع؛ يحكي قصّتك، وقصّة صدقك وصدقه، إذ يقول:" معاذ السعودي، الفتى الذي ضمخ قلوب محبيه عشقاً ومحبةً لن تنسى، معاذ أيُّها الرّاحل إلى مستقر رحمة الله صادحاً بالنداء الأبديّ (الله أكبر)، كم أوجعنا رحيلك يا صديق المساجد والسّنابل والدّعاء، لك ترديدة المحراب وصدى المآذن، يا ابن بصيرا، أيّها المدلّلُ في ابتسامة والِدَيك العزيزين وإخوتك النّبلاء وفتية الفجر في غدوهم وروحتهم، سلام على روحك مع الشّفق وما وسق ، واللّيل إذا اتّسق، كلّما تنّفس صبحٌ وعسعس ليلٌ، كم يهدّ رحيلُك مريديك وكأنّك مع الغيم تسافر حيث الغيث يقبل صوتك ليمدَّ به أنفاس المصلين ، فلك الرّحمة تتغمّد نشيجك. يا أيّها المعاذ سلام عليك في كلّ حين". وهذا النّجيب الصّادق الخجول المبادر لفعل الخير، أحمد سميح سلمان السّعوديّ يشارك بهذه الكلمات من أنشودة مشهورة تقول:...،:"
قد بِتُّ ﺃﻧتظِرُ ﺍﻟﻠِّﻘﺎء ﻭﺷﻤﺴَﻪ ولظَى ﺍﻟﺤﻨﻴنِ ﻳُــذِﻳﺒُﻨﻲ ﻛﺎﻟﻨّﺎﺭِ
ﻭﺗﻌطّﺸتْ ﻋﻴﻨﻲ ﻟِﺒُﻌْدِ ﻣَﺰﺍﺭِﻛم ﻫﺘﻔتْ طيورُ ﺍﻟﺸّوﻕ ﺑﺎﻷﺷﻌﺎﺭِ
ﺇﻧّﻲ ﺇﺫﺍ ﺟﺎﺩَ ﺍﻟزّﻣﺎﻥُ بِذِكْرِكُم ﻫﺎﺟتْ ﺩﻣوﻉُ ﺍﻟوﺟدِ ﻛﺎﻷﻧﻬﺎﺭِ
ﺳﻠَِﻤتْ ﻗﻠوﺏُ ﺃﺣﺒّﺘﻲ ﻓﻲ ﺻُﺒْﺤِﻬﺎ ﺑﻤﺴﺎﺋِﻬﺎ ﺑﺮﺣﻴﻠِﻬﺎ ﺑِﻘَﺮﺍﺭﻱ،.. ."
السّلام عليك حبيبَنا، ما دام في الوجود نسمةٌ تدغدغ وجه أمّي الرّؤوم الّتي فقدت الأب والأمّ والأخوة والأخوات والابن، وغير قليل من الفرط، السّلام على روحك في الملأ الأعلى عند ربٍّك الكريم الذي لا ينظر إلى أفعالك، وإنّما ينظر إلى قلّة حِيْلَتِكَ، وصبرنا، وهو معنا نعم المولى، ونعم المُعين!!